.
تجربتي مع ارتفاع انزيمات الكبد والتي تعد من التجارب التي يجب التعرف عليها بالنسبة لمرضي الكبد والذين يعانون من مشاكله المتعددة، فكيف يمكن التعرف على مستوي أنزيمات الكبد؟ وما هي الأسباب التي يمكننا من خلالها التعرف على أسباب ارتفاعه؟ وما هي أعراضه؟ يمكننا التعرف على كل ذلك من الدخول عبر موقع تجربتي، وقراءة هذا المقال.
تجربتي مع ارتفاع انزيمات الكبد
يمكننا ومن خلال تجربتي مع ارتفاع انزيمات الكبد التعرف عليها مستوي أنزيمات الكبد، حيث أن هناك عدة آمور نتعرف بها على تلك المشكلة، ومنها ما يلي:
- يجب الحرص على المتابعة مع الطبيب، وذلك للكشف على جميع وظائف الكبد.
- من خلال مستوي الأنزيمات، فإنه يمكن الكشف عن إصابة الكبد بأي فيروسات.
- كذلك فإنه ومن خلال الكشف المستمر على الكبد، يمكن تحديد وجود بعض الأمراض كفيروس سي وغيره من الأمراض الكبدية الآخري.
- أيضًا فإن تحليل الأنزيمات يكشف لنا مدي إصابة الكبد ببعض الأمراض الآخري مثل التليف الكبدي.
- كذلك فإنه وعن طريق التحليلات يمكن الكشف عن مدي تأثر الجسم بالأدوية التي يتم تناولها، حيث يبين ذلك أيضًا خطورة بعضها.
أسباب ارتفاع إنزيمات الكبد
هناك عدد من الأسباب التي يمكن أن تؤثر في الشخص، ويمكنها أن تؤثر كذلك في طبيعة عمل الكبد، حيث أن من بينها الآتي.
1. أدوية علاج التشنجات
- منها “الفينو باربيتال، الفينيتوين”.
2. المضادات الحيوية
- التتراسيكلين، الفلوكونازول، السلفوناميدات”.
3. أنواع الأدوية الآخري
- منها المسكنات كالأسبرين، الباراسيتامول، الايبوبروفين، الديكلوفيناك، النابروكسين.
- أدوية أمراض القلب، وأدوية خفض الكوليسترول، ومضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات، وكذلك أدوية الالتهاب الفيروسي الكبدي.
اقرأ أيضا :
تجربتي لعلاج دهون الكبد
وصفة لتنظيف الكبد من السموم
أعراض إفراز إنزيمات الكبد
تتمثل الأعراض الخاصة بتذبذب مستوي أنزيمات الكبد، في عدة آمور لعل أبرزها ما يلي:
- حدوث تورم بالبطن.
- اصفرار الجلد، أو اليرقان.
- الشعور بالقيء والغثيان بشكل دائم.
- أيضًا يحدث تغير لون البول إلى اللون الأصفر الداكن، أو اللون الفاتح.
- كذلك إصابة الشخص بحالة من الضعف العام، وعدم المقدرة على أداء المهام.
- كذلك يشعر الشخص بعدم الحاجة للطعام، مما يؤثر بالسلب على حياته اليومية، وكذلك مستوي الأداء بوجه عام.
علاج ارتفاع إنزيمات الكبد
اقرأ أيضًا:
