تجميل ورشاقة

تجربتي مع الخلايا الجذعية للبشرة وما هي مميزاته والحالات المناسبة للعلاج بها

.
تجربتي مع الخلايا الجذعية للبشرة .. البشرة بكل تأكيد هي المظهر الأول والأساسي للإنسان، وأول ما يقع عليه عين الآخرين حينما يرونك، لذا فيجب أن تكون ناضرة وخالية تماما من الحبوب أو التجاعيد أو غيرها، ولإزالة أي شيء غير مرغوب في البشرة فهناك العديد من الحلول ومنها الخلايا الجذعية، وفي هذا المقال سأعرض لكم تجربتي كاملة مع الخلايا الجذعية للبشرة بالتفصيل.

ما هي الخلايا الجذعية

هي عبارة عن خلايا دهنية لقها القدرة على الإنقسام وفقا للوسط التي تُحقن فيه، وهذا السبب الذي يجعلها قادرة على تصحيح عيوب البشرة، وإزالة آثار التقدم في السن والتجاعيد من الوجه، والتخلص من الخطوط العريضة والدقيقة في الوجه، وهذه الخلايا تنقسم وتتحول إلى أنسجة دهنية، وكذلك تعمل على تكوين أوعية دموية جديدة لتضمن استمرار نتائج الحقن لمدة طويلة، فيصبح الجزأ الذي تم حقنه في البشرة نسيج حيوي متناغم ومتجانس مع طبيعة الجسم.

تجربتي مع الخلايا الجذعية للبشرة

تجربتي مع الخلايا الجذعية للبشرة
تجربتي مع الخلايا الجذعية للبشرة

المميزات

  • تضخ الأكسجين وتحسن الدورة الدموية في البشرة، وهو ما يساهم في إنتاج خلايا الكولاجين بكمية كبيرة، ليعمل على استعادة البشرة لبريقها ونضارتها.
  • تعالج جميع تجاعيد الوجه بأنواعها، ولا سيما تجاعيد الجبهة المنتشرة عند الكثير من الناس.
  • نتائج حقن الخلايا الجذعية تدوم لفترة أطول من باقي الحقن الخاصة بعلاج مشاكل البشرة.
  • تخفف بنسبة كبيرة من ظهور الهالات السوداء.
  • تعالج ندوب وجروح الوجه وحب الشباب.
  • تقضي على تهدل الجفون.

آلية العمل

  • يتم سحب كمية دهون من الجسم.
  • يتم حقن هذه الدهون مجددا في البشرة.
  • هناك تقنيات معينة لسحب الدهون من الجسم حتى تحافظ على حيوية الخلايا الجذعية بالدهون لحين حقنها بالوجه.
  • يمكن استخلاص الخلايا الجذعية من الدهون، وإضافتها لدهون أخرى غنية بالخلايا الجذعية.
  • هذا الأمر يجعل كمية الخلايا الجذعية أكبر وتأثيرها أقوى وأكثر فاعلية.
مميزات حقن الخلايا الجذعية للبشرة

حالات العلاج

تناسب هذه الطريقة جميع الناس، ولكن يفضل توافر الشروط التالية:

  • عدم التدخين، فهو يصعب عملية التعافي ويدمر الخلايا الجذعية التي تم حقنها بالوجه.
  • عدم تناول أدوية مسيلة للدم، وذلك قبل فترة كافية قبل الحقن، ويحددها الطبيب.
  • ألا يكون المريض يعاني من السكري أو سيولة الدم أو ارتفاع ضغط الدم.

اقرأ أيضا:

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى