اعراض التبويض الضعيف
ما هو اعراض التبويض الضعيف ؟ التبويض الضعيف أو قصور المبيض المبكر هو حالة مرضية تتعارض مع إنتاج بويضات صحية و ذات حجم مناسب ؛ نتيجة لخلل في إفراز الهرمونات المسؤولة عن الإباضة و هذا لأسباب عديدة قد تكون مرضية أو عرضية مما يمنع إنتاج البويضة بشكل طبيعي و صحي و هذا يعيق عملية الحمل، و الولادة و نواقص الاكتشاف المبكر للحيض و هذا الضعف يسهل التغلب على هذه المشكلة و البحث عن الحل المناسب.
نصائح لنجاح الحقن المجهري
فيما يلي نصائح لنجاح الحقن المجهري وهل عملية التفتيش المجهري للخصية تؤثر على الحيوانات المنوية:
اختاري الطبيب الأكثر خبرة: الخبرة مهمة لأن الأطباء المدربين لديهم يد قوية و يعملون مع مراكز بها معدات حديثة ولا تبخلوا في فحوصات ما قبل الحقن لك و لزوجك و تكونون جاهزين: نقل الأجنة خطأ فوراً بالحقن المجهري ضرورة الحصول على تفاصيل واضحة بالموجات فوق الصوتية لشكل و طول تجويف الرحم، تأكد من عدم وجود نزيف في القسطرة، و أيضا عدم وجود دم في الرحم، يتم توجيه القسطرة عبر البطن بواسطة مسبار تحت سيطرة الموجات فوق الصوتية المتزامنة، اترك القسطرة في مكانها لأكثر من دقيقة لكي يتم السماح للسائل بالدوران. نوع القسطرة المستخدمة، إزالة المخاط يتواجد في قناة عنق الرحم قبل نقل الجنين، لا تلمسي الجزء
السفلي من الرحم، يجب أن تحصل المرأة في السرير لمدة 30 دقيقة بعد الحقن، استخدام مضادات البروستاجلاندين لمنع تقلصات الرحم، قم بإزالة السائل ، إذا كان موجودًا ، لتجنب استخدام منحنى لتصويب قناة عنق الرحم، العمر: يؤثر عمر المرأة على نجاح عمليات التلقيح الصناعي ، لان التأخير بعد سن الأربعين يؤدي إلى تقليل فرص نجاح الحمل، الحيوانات المنوية: تؤثر جودة و كمية الحيوانات المنوية على نجاح أو فشل الحقن المجهري ، لانه عندما يوجد تشوه الحيوانات المنوية سيؤدي ذلك إلى فشل الحمل.
عملية التفتيش المجهري للخصية
عملية المسح المجهري للبحث عن الحيوانات المنوية هي تقنية متطورة تم تقديمها مؤخرًا كإجراء لمنع الحمل عند الرجال الذين يعانون من الغياب التام للحيوانات المنوية في السائل المنوي ، أو بعض الذين لديهم خزعة سلبية من الخصية قادمة، إنها عملية معقدة تتطلب درجة عالية من التخصص و يتم إجراؤها في مراكز العقم المتقدمة حول العالم ومتاحة في جميع الدول، تتلخص العملية على النحو التالي: تجرى العملية تحت التخدير العام و تستغرق العملية 2-3 ساعات، و تتميز هذه العملية بالفحص الدقيق للخصيتين للبحث عن مناطق إنتاج الحيوانات المنوية ولو إلى حد ما باستخدام أدوات مجهرية و لا تسبب أضرار جانبية لأنسجة الخصية، على المدى الطويل ، يشمل ذلك الخلايا المنتجة للهرمونات الذكرية التي تساعد في الحفاظ على الرغبة الجنسية و قوة الانتصاب ، و لا تتجاوز كمية الأنسجة التي يتم إزالتها من الخصيتين 10٪ مقارنة بطرق الاستئصال التقليدية، تتطلب هذه العملية عمل فتحة جراحية في مركز كيس الصفن ، لا يزيد عمقه عن 2 سم ، و فحص الخصيتين لاحقًا تحت المجهر، يمكن للمريض مغادرة المستشفى في نفس اليوم و العودة إلى حياته اليومية دون مجهود مفرط من اليوم التالي للجراحة، يختلف معدل نجاح الجراحة للحصول على الحيوانات المنوية باختلاف درجة ضعف الخصية و سبب الخلل في الخصية ، و كذلك كفاءة و خبرة الجراح ، و يمكن أن تتراوح من 20 إلى 80٪. في مثل هذه الحالات الصعبة ، يمكن تجميد الحيوانات المنوية الزائدة لسنوات ثم استخدامها للحقن المجهري.