تجربتي مع ايات انبات الشعر
تجربتي مع ايات انبات الشعر اثبتت أنها أحد الحلول القوية التي تعالج سقوط الشعر وتلفه، فالتمتع بشعر ناعم وجميل هو حلم كل فتاه فهو مصدر قوي لبث ثقتها بنفسها، ولكن في بعض الأحيان من الممكن أن يصاب الشعر ببعض المشاكل.
مثل التساقط والهيشان وزيادة القشرة ففي بعض الأحيان يمكن حلها وفي حالات أخرى يصعب معالجته مما يوجد احتمالية اصابته بالسحر، وفيما يلي نوضح كيفية علاجه وما هي الاعراض التي تسبب ذلك الامر.
تجربتي مع ايات انبات الشعر
الحسد صفة بذيئة وذكرها الله تعالى في القرآن الكريم.
ولكن يجهل البعض إمكانيها إصابة الشعر بالحسد مما يؤثر على صحته وجماله.
فهناك الكثيرات يمتلكن شعر جميل ويتبدل فجأة إلى النقيض دون التعرف على الأسباب الرئيسية.
فيلجأ البعض لعمل وصفات طبيعية لعلاجها ولكن تفشل وذلك بالتأكيد تكون بسبب الحسد.
ولكي تتعرف عليها يجب تكون على دراية بأعراض الشعر المحسود، ومن أهمها
- تساقط الشعر بشكل مخيف وخاصةً من الامام.
- عدم ظهور أي أسباب عضوية للسقوط وذلك بعد عمل تحاليل.
- زيادة واضحة في ضربات القلب.
- تحول الشعر بشكل كبير للأسوأ مهما تم تجربة وصفات.
علاج الشعر بواسطة الرقية الشرعية
نحن كمسلمين يجب أن يكون لديهم قناعة كبيرة بفاعلية آيات القرآن الكريم في علاج مختلف الامراض ومنها تساقط الشعر وهيشانه.
وذلك من خلال القيام بتحضير فنجان من الزعفران مع كوب من ماء زمزم وخلطها لمدة ليلة كاملة.
وفي اليوم التالي عليك بإحضار ورقة مكتوب عليها لا إله الا الله ونقعها في الخليط 3 مرات.
ومن ثم شرب المياه، ومن خلال تجربتي مع ايات انبات الشعر تلك فهي فعلا سحرية في انبات الشعر مرة أخرى.
ايات قرانيه تساعد على انبات الشعر
- سورة الفلق وسورة الناس وسورة الإخلاص والفاتحة وأية الكرسي.
- وكذلك خواتيم سورة البقرة.
- قال تعالى “ينبت لكم به الزرع والزيتون والنخيل والأعناب ومن كل الثمرات إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون”.
- كما في قوله الكريم “قل يحييها الذي أنشأها أول مرة وهو بكل خلق عليم”.
- قولة تعالى “مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبةً أنبتت سبع سنابل في كل سنبلةٍ مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم”.
- قال الله تعالى “فلما القوا قال موسى ما جئتم به من السحر إن الله سيبطله إن الله لا يصلح عمل المفسدين”.
- قال تعالى “أمن خلق السماوات والأرض وانزل لكم من السماء ماءً فأنبتنا به حدائق ذات بهجة، ما كان لكم أن تنبتوا شجرها أإله مع الله بل هم قوم يعدلون”.
- قول الله تعالى “فتقبلها ربها بقبول حسن وأنبتها نباتاً حسناً وكفلها زكريا كلما دخل عليها زكريا المحراب، وجد عندها رزقاً قال يا مريم أنى لك هذا قالت هو من عند الله إن الله يرزق من يشاء بغير حساب”.