تجربتي مع نحت الجسم بالليزر
تعد تجربتي مع نحت الجسم بالليزر من أفضل التجارب لتنحيف الجسم، التي ساعدت في الوصول لحل سريع للتخلص من الدهون التي يتم تركيزها في أماكن معينة من الجسم، وتعد أكثر العمليات شيوعًا، في الآونة الأخيرة، وذلك نظرًا لأنها تساعد في الحصول على جسم مثالي، بدون مجهود، كما أنها تعد طريقة مثالية لنحت الجسم.
تجربتي مع نحت الجسم بالليزر
عملية نحت الجسم بالليزر، من خلال القيام بشفط الدهون من أماكن معينة، تعتبر من العمليات البسيطة، التي تعد كالسحر في شد الترهلات، والتخلص من الدهون الزائدة في الجسم.
وماي ميز هذه العملية أن نتائجها فورية، كما أن فترة النقاهة التي يحتاجها المريض بعد العملية بسيطة للغاية، ويستطيع بعدها ممارسة حياته بشكل طبيعي.
كيف يتم إجراء عملية نحت الجسم
تتم هذه العملية، باستخدام المخدر الموضعي، حيث يقوم الطبيب بإدخال إبرة مخدر موضعي في المنطقة التي سيتم شفط الدهون منها، وذلك لعدم الشعور بأي ألم.
ثم يقوم بعد ذلك بعمل فتح صغير في الجلد، ثم يتم إدخال ضوء الليزر تحت هذا الشق، لكي يعمل على إذابة الدهون
ثم بعد ذلك سيدخل الكانيولا، وهي عبارة عن أنبوب صغير، لامتصاص الدهون التي تم إذابتها، ثم يتم إغلاق الفتح، وتغطيته تمامًا.
تأثير عملية نحت الجسم
تستغرق العملية حوالي ساعة فقط، لكل منطقة على حدى، ومايميزها أن الجلد يظل مشدودًا غير مترهل بعد العملية، وذلك بسبب أن الليزر يعمل على تعزيز الكولاجين، والإيلاستين.
كما أن الكدمات في هذه المنطقة تقل للغاية، وذلك بسبب أن الليزر يعمل على تخثر الأوعية الدموية الصغيرة، في لاالمنطقة التي يتم فيها عمل النحت.
وهذه العملية لها العديد من المميزات التي تجعل العديد من الأشخاص يقبلون عليها، كالتالي:
- لا يحتاج المريض المكوث في المنزل سوى بضعة أيام من إجراء العملية.
- نتائج هذه العملية فورية.
- بمجرد اختفاء التورمات الناتجة عن إجراء العملية، يجد الأشخاص فرق واضح، واختفاء الدهون تمامًا، حيث تبدأ النتيجة في الظهور من الأسبوع الأول، وتحتاج لحوالي ستة أشهر حتى تتضح بشكل كامل.
وبعد عرض تجربتي مع نحت الجسم بالليزر، يمكنكم الآن تجربة هذه العملية الرائعة، والتخلص من الدهون الزائدة، والتي تتسبب في العديد من المشاكل.