تجربتي مع عملية شد الجفون نقدمها عبر موقع تجربتي حيث يجب أن يطلع عليها جميع من يرغب في إجراء هذه العملية التي زاد الإقبال عليها في الآونة الأخيرة لإصلاح عيوب الجفون لدى الكثيرين، وهي عملية يتم إجراؤها بالكثير من مراكز التجميل المتخصصة بدون خطورة وبمنتهى الأمان، واليكم المزيد من التفاصيل عن هذه التجربة.
تجربتي مع عملية شد الجفون
كانت تجربتي مع عملية شد الجفون من التجارب الإيجابية، فقد كان هناك بعض الزوائد الجلدية بمنطقة الجفن العلوي لدي مما جعل مظهر عيني غير لائقاً، وكنت أرغب في إيجاد حل سريع لهذه المشكلة، ولم أجد أمامي سوى الإجراء الجراحي للتخلص من هذه الزوائد وشد الجفون، وما كان مني سوى أن توجهت لعيادة طبيب التجميل المتخصص.
وقال لي أنه لا سبيل أمامي سوى العملية الجراحية، وبالفعل بدأت الاستعداد لها وبعد الانتهاء منها طلب مني الطبيب الانتظار لبعض الوقت حتى تظهر النتائج الإيجابية للعملية بعد فترة من النقاهة بسبب الآثار المترتبة على العملية ومنها الترهل الذي لاحظته على جفوني لبعض الوقت، ولكن بعد 3 من الأشهر اختفت هذه الآثار، وأصبحت جفوني جميلة مرة أخرى كما عهدتها من قبل.
اقرأ أيضًا
عملية شد الجفون وأنواعها
هي من أنواع عمليات التجميل التي تساعد الكثير من الحالات على التخلص من الزوائد الجلدية والدهون وشد هذه المنطقة لإعطائها مظهر جمالي واضح وخاصة لدى الفئات الكبيرة في السن، وتتعدد أنواع عملية شد الجفون ومنها استخدام خيوط التجميل، أو استخدام تقنية الليزر وغيرها من الأنواع الأخرى.
وهناك بعض التقنيات الأخرى التي يمكن اللجوء إليها في الفئات العمرية الأصغر سناً ومنها شد الجفون باستخدام الموجات الفوق صوتية ولها آثار واضحة في شد الجفون والجلد حول العينين، وأيضاً تقنية الفيلر التي تناسب الفئات التي لديها منطقة داكنة أسفل العينين أو ما يُعرف بtear trough.
وهي منطقة فارغة تُعطي الإحساس بدكانة هذه المنطقة عن باقي الوجه، وهي التقنية الأفضل بدون الحاجة للعملية الجراحية كما في الحالات السابقة، ولكن الأكياس التي تتكون أسفل الجفون فإن الإجراء الجراحي هو الأنسب في هذه الحالة.
