تجربتي مع تحويل مسار المعدة ، تعتبر مشكلة زيادة الوزن من أكثر المشكلات التي تؤرق حياة العديد من الأفراد من حول العالم والتي بسببها قد لا يستطيع الفرد أن يمارس حياته بشكل طبيعي نظرًا لوجود الكثير من الترهلات في جسمه الأمر الذي يستدعي في الكثير من الحالات التدخل الجراحي لبعض المرضي، ومن خلال موقعنا موقع تجربتي سوف نتعرف على عملية تحويل المسار وتجارب المستخدمين من قبل.
تجربتي مع تحويل مسار المعدة
نظرًا لزيادة وزن العديد من الأشخاص من حول العالم فإن الكثير منهم يلجؤون للبحث عن تجربتي مع عملية تحويل المسار وذلك لمعرفة تجارب السابقين في التخلص من الوزن الزائد ولمعرفة ما إذا كان هناك بعض الأضرار من إجراء هذه العملية، وفيما يلي سوف نتعرف على تجارب السابقين وكذلك أنواع عملية تحويل المسار.
اقرأ ايضا
دكتور وائل شعلان لجراحات السمنة
أنواع عملية تحويل المسار
تتلخص أنواع عملية تحويل المسار للمعدة في ثلاثة أنواع وهي من أسهل العمليات التي يتم إجرائها والتي تظهر نتائجها مباشرة بعد العملية من خلال فقدان الشهية للأكل وعدم القدرة على الأكل بصورة كبيرة، ويمكن معرفة تفاصيل كل عملية من خلال التواصل المباشر مع الطبيب المختص والذي يرشح أفضل نوع منهم للمريض، وفيما يلي نذكر أنواع هذه العمليات الثلاثة:
- عملية تحويل المسار الكلاسيكي وهو يكون تحويل مسار كلي للمعدة.
- عملية تحويل المسار المصغر.
- وعملة تحويل المسار ثنائي التقسيم للمعدة.
تجارب سابقة لعملية تحويل المسار
تقول أحد السيدات التي قامت بإجراء العملية أنها ذهبت للطبيب المختص بعد أن أصبحت لا تستطيع الحركة بشكل طبيعي مما أثر عليها في كل شيء يخص حياتها، ومن ثم قام الطبيب بتجهيزها للعملية لمدة أربعة عشر يومًا قام خلالها بإعطائها بعض الأدوية لتنظيم باقي أجهزة الجسم وتجهيزها لهذه العملية الهامة.
ومن ثم قبل العملية بيوم واحد أمر الطبيب بعدم تناول أو من المأكولات الصلبة والبقاء فقط على المشروبات والوجبات شبه السائلة والتي يسهل هضمها سريعًا، وبعد إجراء العملية قمت بالمكوث في المستشفى لمدة أسبوع لضمان الرعاية الصحيحة ومن ثم فقد خسرت من الوزن ما يزيد عن خمسة وستون كيلو في غضون أربعة أشهر فقط.
اقرأ أيضا :
تجربتي مع تكميم المعدة
تجربتي مع بالون المعدة
